عربة التسوق فارغة!
عمر من 6 - 8 سنوات
أين ليا؟
"الشجرة الحزينة" هي قصة مؤثرة تتناول موضوع الوطن والانتماء إليه بطريقة مميزة وعميقة. تروي القصة قصة شجرة حزينة تمزقت جذورها وتأثرت بجريمة التهجير أو الاعتداء على أرضها. من خلال هذه الشجرة، يعكس الكاتب حالة الأمة أو المجتمع الذي يتعرض للاضطهاد والتشريد. تعبر الشجرة الحزينة عن الوحدة والألم والحنين للوطن المفقود، وترمز إلى الأرواح الجريحة للأشخاص الذين يعانون من آثار النزوح أو الاضطهاد. تقدم الشجرة رسالة قوية عن أهمية الوطن والانتماء إليه، وعن تأثير الظلم والاضطهاد على الأرواح والهويات. على الرغم من الحزن والألم الذي يعيشه الشجرة، إلا أنها تظل قوية وصامدة، تنتظر بصبر اللحظة التي ستعود فيها لأرضها وتستعيد كرامتها وحقها في الوجود. تمثل الشجرة الحزينة رمزًا للصمود والتحدي والأمل في العدالة والحرية. بالإضافة إلى ذلك، تعكس القصة التلاحم بين الكاتب والشجرة، حيث يتحولان إلى شخصيتين متلاحمتين تتشابك وتتأثر ببعضهما البعض، مما يبرز قوة الروابط الإنسانية والروحية بين الإنسان والطبيعة. "الشجرة الحزينة" تعزز الوعي بأهمية حماية الوطن والحقوق الإنسانية، وتدعو إلى التضامن والعمل لمنع جرائم الاعتداء والتهجير، ولتحقيق العدالة والسلام في العالم.
"لست غريباً" هي رواية إلكترونية تتناول قضية اضطراب التوحد من منظور مختلف، حيث تسلط الضوء على ردة الفعل للمجتمع تجاه الأشخاص المصابين بهذا الاضطراب بدلاً من التركيز فقط على طبيعة الاضطراب نفسه. يتم عرض القصة من خلال عيون شخصية مصابة بالتوحد، والتي تروي تجاربها وتحدياتها في التفاعل مع المجتمع المحيط بها. تبدأ القصة بتقديم الشخصية الرئيسية التي تعاني من اضطراب التوحد، وكيف تواجه صعوبات في التواصل مع الآخرين وفهم العالم من حولها. تتناول القصة مواقف مختلفة تتعرض فيها الشخصية لمواقف محرجة أو تصرفات سلبية من الناس في السوق، المطعم، المسجد، أو المدرسة، بسبب فهمهم الضعيف لطبيعة اضطراب التوحد. من خلال تفاعلات الشخصية الرئيسية مع هذه المواقف، يقدم الكتاب نصائح وحلول عملية لكيفية التعامل مع الأشخاص المصابين بالتوحد بشكل لطيف ومحترم، سواء في الأماكن العامة مثل السوق والمطعم والمسجد، أو في البيئة التعليمية كالمدرسة. تشجع الرواية القراء على فهم أهمية التسامح والتفاهم تجاه الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وتعزز أهمية خلق بيئة مريحة ومتساوية للجميع. كما تبرز القصة أهمية توفير الدعم والتمكين للأشخاص المصابين بالتوحد ليتمكنوا من المشاركة الكاملة في المجتمع بكل كرامة واحترام.
"هوّن عليك" هو كتاب تربوي يقدم مرشداً للأطفال حول كيفية التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها بطرق فعّالة. يتناول الكتاب مجموعة من السلوكيات التي يمكن للأطفال اعتمادها لتخفيف تأثير المشاعر السلبية وتحويلها إلى تجارب تعلمية إيجابية. تبدأ القصص في الكتاب بتقديم شخصيات شابة تواجه مواقف تثير لديها مشاعر سلبية مثل الغضب، الحزن، الخوف، أو القلق. يقوم مرشد الطفل بعرض السلوكيات الإيجابية التي يمكن للأطفال تطبيقها للتحكم في هذه المشاعر والتعامل معها بشكل بنّاء. من خلال قصص ونماذج محددة، يتعلم الأطفال كيفية استخدام تقنيات مثل التنفس العميق، وتحويل الطاقة السلبية إلى نشاط إيجابي، والتعبير عن المشاعر بشكل صحيح، والتفكير الإيجابي. يتضمن الكتاب أيضًا أمثلة عملية وأنشطة تفاعلية تساعد الأطفال على تطبيق السلوكيات المقترحة في حياتهم اليومية. عندما يستمع الأطفال لقصص النجاح والتحديات والطرق المختلفة للتعامل مع المشاعر السلبية، يتعلمون كيفية التحكم في ردود أفعالهم والتعبير عن أنفسهم بشكل صحيح وبنّاء. ينتهي الكتاب بتشجيع الأطفال على استخدام الأساليب المتاحة لهم للتحكم في المشاعر السلبية وتعزيز الشعور بالسعادة والرضا في حياتهم.
"حيَّ على الصلاة" هي قصة مؤثرة وملهمة تحكي قصة شخص يستعيد لحظات حياته الخاصة التي أدت به إلى الالتزام بالصلاة وتأثير ذلك في حياته. تبدأ القصة بوصف الشخص وهو يتذكر تلك اللحظات المميزة التي غيرت مسار حياته وأدته إلى مسار الالتزام الديني والروحي. يعيش الشخص لحظات ملهمة مع عائلته، حيث كانت الصلاة جزءًا مهمًا من حياتهم اليومية. يتذكر كيف كانت الصلاة تجمعهم معًا، وكيف كانت لها دور كبير في تعزيز الروحانية والتقوى في حياتهم. يتذكر الشخص أيضًا الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي درسها مع عائلته والتي كانت تحثه على أهمية الصلاة وأجرها وثوابها. مع مرور الزمن، يجد الشخص نفسه يتحدى التحديات والصعوبات في حياته بثقة وثبات، وذلك بفضل القوة الروحية التي يجدها في الصلاة والتقرب إلى الله. يصبح الالتزام بالصلاة جزءًا لا يتجزأ من حياته، وتصبح الصلاة مصدر قوة وراحة وسكينة له في جميع الأوقات. في نهاية القصة، يشعر الشخص بالامتنان لعائلته وتعليماتها التي ساعدته في فهم أهمية الصلاة والالتزام بها، ويشعر بالسعادة للحياة التي أصبحت أكثر سلامًا ويقينًا بفضل هذا الالتزام. "حيَّ على الصلاة" تعكس روحانية الالتزام بالصلاة وتأثيرها الإيجابي على الحياة الشخصية والروحية، وتلقي الضوء على الأهمية العظيمة للصلاة في حياة المسلمين. تشجع هذه القصة الأطفال والقراء على تقدير الصلاة والالتزام بها كمصدر للسلام الداخلي والقوة الروحية.
"صاحبي القرآن" هي قصة تربوية مميزة تروي رحلة طفل يُدعى أحمد في تعلم وحفظ القرآن الكريم، وكيف يتخطى التحديات والعقبات التي تواجهه في هذا المسار بمساعدة من صديقه المخلص والمرشد الوفي. تبدأ القصة بتقديم شخصية أحمد، الطفل الشاب الذي يشعر بالإلهام والرغبة القوية في حفظ القرآن الكريم. يواجه أحمد العديد من التحديات والصعوبات في هذا الطريق، مثل الضغوطات الدراسية ونقص الوقت والتركيز، ولكنه لا يفقد الأمل ويواصل مسيرته بإصرار وعزيمة. يُقدم لأحمد يوسف، صديقه الذي يدعمه ويشجعه في رحلته نحو حفظ القرآن. يقوم يوسف بدور المرشد والمعلم الذي يوجه أحمد ويقدم له النصائح والتوجيهات الضرورية لتحقيق هدفه. خلال رحلة أحمد، يتعلم الأطفال القراء الصغار العديد من القيم والمواقف التربوية الملهمة، مثل الإصرار، والثبات، والصداقة، والتعاون. يتغلب أحمد على التحديات ويتقدم في حفظ القرآن بفضل جهوده الشخصية ومساعدة صديقه يوسف. في النهاية، يحقق أحمد حلمه بأن يصبح "صاحبي القرآن"، ويكتسب القرآن مكانة خاصة في قلبه وحياته. تترك القصة لدى الأطفال رسالة قوية حول أهمية حفظ القرآن والمثابرة في تحقيق الأهداف العظيمة. "صاحبي القرآن" ليست مجرد قصة تربوية، بل هي مغامرة ملهمة تشد الأطفال وتحفزهم على استكشاف عالم القرآن والتعلم المستمر والتطور الشخصي.
"ذكاء دعسوقة" هي قصة مشوقة وملهمة تروي مغامرات دعسوقة، وهي حشرة صغيرة ذكية تواجه التحديات بذكاء وإبداع. تدور أحداث القصة في عالم خيالي مليء بالألوان والحيوية، حيث تعيش دعسوقة مع أصدقائها في حديقة جميلة. يبدأ القصة بتقديم شخصية دعسوقة، التي تتميز بذكائها وشجاعتها وحبها لاكتشاف العالم من حولها. تواجه دعسوقة خلال رحلتها مجموعة متنوعة من التحديات، بما في ذلك الصعوبات التي تواجهها في العثور على الطعام والدفاع عن نفسها من الأعداء. من خلال ذكائها وإبداعها، تجد دعسوقة حلولاً للمشكلات التي تواجهها، وتستخدم مواهبها بطرق مبتكرة للتغلب على الصعوبات. تتعلم دعسوقة دروساً قيمية عن الصبر والتفكير الإبداعي وأهمية العمل الجماعي. على مدى سير القصة، يرافق القارئ دعسوقة في رحلتها المثيرة ويشاهد كيف تنمو شخصيتها وتتطور مهاراتها. وفي نهاية القصة، تتغلب دعسوقة على جميع التحديات وتصبح بطلة في عيون أصدقائها والقراء. "ذكاء دعسوقة" تعزز لدى الأطفال قيم الذكاء والإبداع والتفكير المنطقي، وتشجعهم على تطوير مهاراتهم واستخدام مواهبهم للتغلب على العقبات في الحياة. تعتبر هذه القصة مصدر إلهام للأطفال لاستكشاف قدراتهم وتحقيق أحلامهم بالعزيمة والإصرار.
القندس عازف الناي" هي قصة ساحرة وملهمة تروي مغامرات قندس شجاع يحلم بأن يكون عازفاً للناي. تدور أحداث القصة في عالم خيالي مليء بالجمال والسحر، حيث يعيش القندس في غابة خضراء وساحرة مع أصدقائه الحيوانات. يبدأ القندس رحلته المثيرة نحو تحقيق حلمه بأن يصبح عازفًا للناي، ويواجه خلال الطريق العديد من التحديات والعقبات. يلتقي بشخصيات مثيرة للاهتمام، مثل السنجاب المرح والطائر الغني، الذين يقدمون له الدعم والمشورة في رحلته. خلال رحلته، يتعلم القندس دروسًا قيمية حول الصبر والإصرار وأهمية متابعة أحلامه. يكتشف أيضًا قوته الداخلية ويتغلب على المصاعب من أجل تحقيق هدفه النبيل. بمساعدة أصدقائه وروح الإيمان بأنفسهم، يصبح القندس عازفًا للناي الماهر، ويمكنه أخيرًا مشاركة موهبته الفريدة مع العالم. تنتهي القصة بفرحة كبيرة وتحقيق القندس لحلمه، مما يظهر للأطفال أهمية الإيمان بأنفسهم والعمل الجاد لتحقيق أحلامهم. "القندس عازف الناي" هي قصة تعليمية وملهمة تعزز لدى الأطفال قيم الإصرار والتفاؤل والثقة بالنفس، وتشجعهم على متابعة أحلامهم بشغف وإصرار.
"بجعة في بحيرة الفلامنجو" هي قصة ساحرة وممتعة تتناول مغامرات بجعة صغيرة تسكن في بحيرة مليئة بالفلامنجو. تأخذ القصة القارئ إلى عالم جميل ومثير مليء بالألوان والطبيعة الخلابة. تبدأ القصة بتقديم شخصية البجعة الصغيرة، التي تشعر بالفضول الشديد لاستكشاف العالم من حولها. تتجول البجعة في بحيرتها وتلتقي بالعديد من الحيوانات الأخرى مثل الفلامنجو والبط والسلاحف، كل منها يمتلك شخصيته الخاصة ويقدم للبجعة دروسًا وتجارب جديدة. خلال رحلتها، تتعلم البجعة الصغيرة قيم الصداقة والتعاون، وتواجه تحديات مختلفة تجعلها تنمو وتتطور كشخصية. تتعرض لمواقف مثيرة ومغامرات مشوقة، وتجد البجعة نفسها محاطة بالجمال الطبيعي الذي يلهمها ويجعلها تتعلم الكثير عن العالم من حولها. في نهاية القصة، تعود البجعة إلى بيتها في البحيرة محملة بالذكريات الجميلة والدروس القيمة التي اكتسبتها خلال رحلتها. تشعر بالسعادة والرضا بتجاربها وتعلم أن العالم مليء بالمغامرات والفرص لمن يكون مستعدًا لاكتشافها. "بجعة في بحيرة الفلامنجو" تعزز لدى الأطفال قيم الفضول والاستكشاف، وتشجعهم على التفاعل مع الطبيعة وتقدير جمالها وتنوعها. تعتبر هذه القصة مصدر إلهام للأطفال لاكتشاف العالم من حولهم بأعين مفتوحة وقلوب مليئة بالحب والفرح.
"حكاية ليمونة" هي قصة ممتعة ومؤثرة تتحدث عن مغامرات فتاة صغيرة تُدعى ليمونة.تدور القصة حول رحلة ليمونة المثيرة لاكتشاف العالم من حولها والتعرف على ذاتها في العملية. تبدأ القصة بليمونة التي تعيش في قرية صغيرة بعيدة، حيث تشعر بالفضول الشديد لاستكشاف العالم خارج حدودها المألوفة. تقرر ليمونة الخروج في مغامرة، تاركة وراءها وراءها كل شيء، وتواجه في طريقها تحديات ومواقف مختلفة تجعلها تكتشف قدراتها وقوتها الداخلية. تلتقي بشخصيات مثيرة للاهتمام خلال رحلتها، بعضها يساعدها ويقدم لها الدعم، بينما يواجه بعضها الآخر تحديات تجعل ليمونة تنمو وتتطور كشخصية. من خلال هذه الرحلة، تكتشف ليمونة قيم الصداقة والإخلاص، وتتعلم أهمية الثقة بالنفس والتفاؤل حتى في أصعب الظروف. تنقلب حياتها رأسًا على عقب وتتغير نظرتها للعالم، وفي نهاية المطاف، تعود إلى قريتها وهي محملة بالحكمة والتجارب الثمينة التي اكتسبتها خلال رحلتها. "حكاية ليمونة" تعطي الأطفال رسالة ملهمة عن أهمية استكشاف العالم وتجارب الحياة، وتشجعهم على التفكير الإيجابي والاستمتاع بكل لحظة من رحلتهم الشخصية.
في هذه القصة تتحدث الكاتبة عن أم تروي لأبنائها حكاية دب يسعى لسرقة العسل من الخلية ليأكله. وبينما كان الدب يحاول الوصول إلى العسل، ظهرت نحلة ولدغته، فبدأت سلسلة من المحاولات والمفارقات المضحكة.
فهل سينجح الدب في نهاية المطاف في الوصول إلى العسل؟
لنكتشف سويًا مصير الدب ومغامرته في سرقة العسل.
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة هذا المنتج من سلة التسوق؟